لا شك أن سعادة أي إنسان أن يكون محملًا بالعلم ومميز بالعطاء ومبدعًا يحمل فكرًا إيجابيًا... يتسلح به في حياة أصبح يتصارع فيها الناس للوصول إلى هذه السعاده ...
لنبدأ بتشخيص المشكلة وهي أن ضغوطات الحياة وعدم فهم كثيير من الامور وعدم ترتيب اولوياتنا والنظر بعين ضيقة للحياة.. أدت الى الكثير من المشكلات النفسية للأفراد وانعكس ذلك على المجتمع بشكل عام .. فنشأت الكثير من السلوكيات التى لم نسمع عنها سابقًا في مجتمعاتنا ...
نعتقد أن التعليم والتوعية والتوجيه مهم لعلاج مثل هذه المشكلات ...
فيجب على الأسرة توجيه أبنائها للتفكير الإيجابي، وكذلك المدرسة أيضا المسجد والمجالس ودور الرعاية عليها رسم مهارات وأساليب للتفكير الايجابي والذي يحقق من خلاله المجتمع نجاحات في مستوى تفكير أفراده ورقي في نهضته وازدهاره ...👌🏻👌🏻👌🏻
بقلم الكوتش نهادالصالح