حينما ترى الحياة بعين الحُب سترى جمالها
لم يكن لدي إيمان عميق بوجود اللاّمنطقية في هذه الحياة ، لأن اللاّمنطقية بالنسبة إليّ هي محصورة في إطار ضيق مثلا أنا لا أرى الله ولكن مؤمنة بوجوده
ولم أرى الأنبياء ولكن مؤمنة بهم وبرسالاتهم ولم أرى
الملائكة والشياطين ولكن أؤمن بوجودهم في عالم
لامرئي بالنسبة لنا ، فقط كانت هذه حدود إيماني باللاّمنطقية ، كَوني مؤمنةً بها ولم أراها .
ولكن حينما حلت بي الأزمات التي حاولت جاهدة أن أضعها وفق منهجيتي التي تبقيني في نقطة أمان
كي يطمئن قلبي ، لم أستطع أن أمسك بالخيط الأول
لمنطقيتي وهنا سلّمت بأن اللاّمنطقية هي أوسع
من أفقي الضيق الذي أراه فقط من زاويتي أنا
أنت هنا تبحث عن مقالات سابقة للكوتش؟ اضغط للمزيد